إستعارني الشوق للحلم ليلةٌ
هاجت خيولُ أشواقي دخيـلا
قامت لِمقام الاحباب واقفـةٌ
فارجعها ألدهر تنال السَبيـلا
لـِمتُ من كانت لـِهوايَ مغرمةٌ
قالت أن ألداء بِالهجر عَليــلا
سَـرقَ الدهرُمني اليكَ عافيةٌ
أَهكذا ألجزاءُ بالفراقِ جَميـلا
إِذهب تَعلمَ الحبُ في مدرسةٌ
واهلها يَصِلون بالهوى خَليــلا
عافيةٌ كانت مِنكِ إِلـيَ قليلةٌ
فأنا أعطيتُكِ الجسمَ نَحيــلا
عَهدُنا كان يُحكى فَوقَ نـَجمةٌ
والقمرُ شاهـدٌ والليـلُ الطَويـلا
أَصبحَ الصبحُ وَللعـَهدِ ناقضـةٌ
أينَ العِطرُ ألذي كانَ بِالمَنديلا
اَُذكري في نَسيم البحر حكايةٌ
نَقولها للعندلبُ بِصوت الهَديلا
وإنَ العاشقينَ بِالمودةِ اسطورةٌ
يَقفُ ألجسد للحبـيب تَبجيـلا
يَأتيهِ الصِبِى لَـو كـان َ عاجـزٌ
وان ذكْر ألحبيبُ ألدمعُ يَسيـلا
إن مَرت بِهِ في ألحياةِ عاطفةٌ
فَلن يَجد لاول مَن أَحبُ بَديـلا إستعارني الشوق للحلم ليلةٌ
هاجت خيولُ أشواقي دخيـلا
قامت لِمقام الاحباب واقفـةٌ
فارجعها ألدهر تنال السَبيـلا
لـِمتُ من كانت لـِهوايَ مغرمةٌ
قالت أن ألداء بِالهجر عَليــلا
سَـرقَ الدهرُمني اليكَ عافيةٌ
أَهكذا ألجزاءُ بالفراقِ جَميـلا
إِذهب تَعلمَ الحبُ في مدرسةٌ
واهلها يَصِلون بالهوى خَليــلا
عافيةٌ كانت مِنكِ إِلـيَ قليلةٌ
فأنا أعطيتُكِ الجسمَ نَحيــلا
عَهدُنا كان يُحكى فَوقَ نـَجمةٌ
والقمرُ شاهـدٌ والليـلُ الطَويـلا
أَصبحَ الصبحُ وَللعـَهدِ ناقضـةٌ
أينَ العِطرُ ألذي كانَ بِالمَنديلا
اَُذكري في نَسيم البحر حكايةٌ
نَقولها للعندلبُ بِصوت الهَديلا
وإنَ العاشقينَ بِالمودةِ اسطورةٌ
يَقفُ ألجسد للحبـيب تَبجيـلا
يَأتيهِ الصِبِى لَـو كـان َ عاجـزٌ
وان ذكْر ألحبيبُ ألدمعُ يَسيـلا
إن مَرت بِهِ في ألحياةِ عاطفةٌ
فَلن يَجد لاول مَن أَحبُ بَديـلا إستعارني الشوق للحلم ليلةٌ
هاجت خيولُ أشواقي دخيـلا
قامت لِمقام الاحباب واقفـةٌ
فارجعها ألدهر تنال السَبيـلا
لـِمتُ من كانت لـِهوايَ مغرمةٌ
قالت أن ألداء بِالهجر عَليــلا
سَـرقَ الدهرُمني اليكَ عافيةٌ
أَهكذا ألجزاءُ بالفراقِ جَميـلا
إِذهب تَعلمَ الحبُ في مدرسةٌ
واهلها يَصِلون بالهوى خَليــلا
عافيةٌ كانت مِنكِ إِلـيَ قليلةٌ
فأنا أعطيتُكِ الجسمَ نَحيــلا
عَهدُنا كان يُحكى فَوقَ نـَجمةٌ
والقمرُ شاهـدٌ والليـلُ الطَويـلا
أَصبحَ الصبحُ وَللعـَهدِ ناقضـةٌ
أينَ العِطرُ ألذي كانَ بِالمَنديلا
اَُذكري في نَسيم البحر حكايةٌ
نَقولها للعندلبُ بِصوت الهَديلا
وإنَ العاشقينَ بِالمودةِ اسطورةٌ
يَقفُ ألجسد للحبـيب تَبجيـلا
يَأتيهِ الصِبِى لَـو كـان َ عاجـزٌ
وان ذكْر ألحبيبُ ألدمعُ يَسيـلا
إن مَرت بِهِ في ألحياةِ عاطفةٌ
فَلن يَجد لاول مَن أَحبُ بَديـلا