يا ولدي ...
لا تأمنْ لذئابِ الغربِ
مهما لكَ أبدوا
صحيحٌ ملمسهم ناعمٌ
لكنّهم في الأعماقِ خناجرُ
يوحون لك الطيبةَ والبراءةَ
وهم في مكرهم ثعالبُ
ينفثون السمَّ في طعامكِ
وأنتَ سادرُ
وتموتُ على فراشهم
وأنت باسمُ
لله درّكَ من مغفّلٍ
فمتى تستيقظُ ؟
وتتوقفُ عن السير في ركابهم
وتجاملُ
كنْ سيدَ نفسِكَ
واتخذْ قرارَكَ بعيداً
عنهمُ
آنَ الأوانُ أن تتحررَ من قيدِكَ
وتكنْ صقراً يبني أعشاشَهُ
في القممِ
الصقرُ لا يكترثُ ببغاثِ الطيرِ
مهما فعلوا
..... حسنيا ولدي ...
لا تأمنْ لذئابِ الغربِ
مهما لكَ أبدوا
صحيحٌ ملمسهم ناعمٌ
لكنّهم في الأعماقِ خناجرُ
يوحون لك الطيبةَ والبراءةَ
وهم في مكرهم ثعالبُ
ينفثون السمَّ في طعامكِ
وأنتَ سادرُ
وتموتُ على فراشهم
وأنت باسمُ
لله درّكَ من مغفّلٍ
فمتى تستيقظُ ؟
وتتوقفُ عن السير في ركابهم
وتجاملُ
كنْ سيدَ نفسِكَ
واتخذْ قرارَكَ بعيداً
عنهمُ
آنَ الأوانُ أن تتحررَ من قيدِكَ
وتكنْ صقراً يبني أعشاشَهُ
في القممِ
الصقرُ لا يكترثُ ببغاثِ الطيرِ
مهما فعلوا
..... حسن