رَقـرَقتُ عِـطركِ فـي شــفاه حيائي
---------- وشَـمَمتُ فـي اعطافـكِ إغــــرائي
وَهَمَمْــتُ سَـــّد الباب اُغلـــــقُ رَغبـةً
----------- فوَجـدتُ بابـكِ جَنــة الاغــــــــــواءِ
عطـراً سَـمَوتِ على جَميل زنـابقي
--------------- فتناثــــرتْ وتنَهْـــــدَتْ بِـإزائــي
وَلَـكمْ أتيتَـكِ في الشـجونِ مراشــــفاً
----------- ضمـئى وتحــلم بالـرواء ســـمائي
ولَكَــمْ وَجَـدتـكِ فــي الـشــفاه نَدِيـّةً
-------------- مطــــرٌ خصِبَـتِ لِتَرتَـوي انوائـِي