ما نفعُ العشقِ ما أعطى و ما يعدُ
أيهبُ الفرحَ أم من طبعهِ النكدُ
يميلُ دوماً إلى نصفِ حلٍ
فالحلُ ألا تُقتلَ العقدُ
و أن يحيا لزاماً في شرائكه
جنونُ عاشقٍ يُميتُهُ البعدُ
قد يهدم الدارَ مدفعٌ قصفَ
و تحت الركام عاشقٌ يعدُ
فاتنةَ القدس التي سألت
لا خوفَ لن يغيبها السندُ
فالعشقُ تحتَ الركام قد غفى
و العدو أمام النساء يرتعدُ
خوفَ سهمٍ من ألحاظ مقدسيةٍ
بين دموع الحزن قد يفدُ ما نفعُ العشقِ ما أعطى و ما يعدُ
أيهبُ الفرحَ أم من طبعهِ النكدُ
يميلُ دوماً إلى نصفِ حلٍ
فالحلُ ألا تُقتلَ العقدُ
و أن يحيا لزاماً في شرائكه
جنونُ عاشقٍ يُميتُهُ البعدُ
قد يهدم الدارَ مدفعٌ قصفَ
و تحت الركام عاشقٌ يعدُ
فاتنةَ القدس التي سألت
لا خوفَ لن يغيبها السندُ
فالعشقُ تحتَ الركام قد غفى
و العدو أمام النساء يرتعدُ
خوفَ سهمٍ من ألحاظ مقدسيةٍ
بين دموع الحزن قد يفدُ